المُدَرِّس أَو المُعَلِّمٌ هُو من يمتَلِك قَدْرَ مِن العِلم والمعرفَة ويَقُوم بِإِيصالِهَا إِلى الآخرِين. ويشمُل هذا التَّعرِيف العَام؛ جمِيع أَنواع المُعلِّمِين.
إن مهنة المعلم تعتبر من أكبر المهام خطورة وأثراً على المجتمع؛ ذلك أنّ إعداد المعلم للطالب إعداداً علمياً ومسلكياً ووطنياً من الركائز الأساسية التي يبني عليها استقرار المجتمع وتقدّمه ورقيه، ولذلك فالمعلّم له الفضل الأكبر في الحياة فهو من يعلمّ الطلاب كيف يحملون القلم وكيف يقرؤون ويعرفهم بأصول اللغة وتعاليم الإسلام، وهو من يوصلهم إلى درجات الأطباء، والمهندسين، والعلماء وغير ذلك من مجالات الحياة؛ فهو من يبذل جهده من أجل جعل الطلاب ذوي شأن عظيم، وجعلهم يتصفون بالأخلاق الحميدة، وهو من يساهم من أجل انتشار العلم، فاللمعلم شأن عظيم وفضل عظيم فما يقدمه يعلِي ذكره، ويزكي علومه ويعود بالنفع عليه وعلى أمته.
إن المعلم هو من يعرف الطلاب تاريخ حضارتهم، وهو من يحمل على عاتقه أمانة العلم للطلاب وإيصالها لهم على الوجه الصحيح وله على ذلك الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى، فعلمه الذي يعلمه يبقى جارياً حتى بعد وفاته، فهو كالشمس الذي يضيء الطريق لمن بعده، وهو كالشمعة المضيئة يحترق ويبذل قصارى جهده من أجل غيره، فهو من يخرج الناس من الظلمات إلى النور ومن الجهل إلى العلم.
إن مهنة المعلم تعتبر من أكبر المهام خطورة وأثراً على المجتمع؛ ذلك أنّ إعداد المعلم للطالب إعداداً علمياً ومسلكياً ووطنياً من الركائز الأساسية التي يبني عليها استقرار المجتمع وتقدّمه ورقيه، ولذلك فالمعلّم له الفضل الأكبر في الحياة فهو من يعلمّ الطلاب كيف يحملون القلم وكيف يقرؤون ويعرفهم بأصول اللغة وتعاليم الإسلام، وهو من يوصلهم إلى درجات الأطباء، والمهندسين، والعلماء وغير ذلك من مجالات الحياة؛ فهو من يبذل جهده من أجل جعل الطلاب ذوي شأن عظيم، وجعلهم يتصفون بالأخلاق الحميدة، وهو من يساهم من أجل انتشار العلم، فاللمعلم شأن عظيم وفضل عظيم فما يقدمه يعلِي ذكره، ويزكي علومه ويعود بالنفع عليه وعلى أمته.
إن المعلم هو من يعرف الطلاب تاريخ حضارتهم، وهو من يحمل على عاتقه أمانة العلم للطلاب وإيصالها لهم على الوجه الصحيح وله على ذلك الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى، فعلمه الذي يعلمه يبقى جارياً حتى بعد وفاته، فهو كالشمس الذي يضيء الطريق لمن بعده، وهو كالشمعة المضيئة يحترق ويبذل قصارى جهده من أجل غيره، فهو من يخرج الناس من الظلمات إلى النور ومن الجهل إلى العلم.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق